كيفية تنويم الطفل العنيد
- هناك مجموعة من الأساليب والقواعد الموثوقة لتنويم الطفل العنيد وتنظيم ساعات نومه:
- وضع قوانين المنزل التي يتفق عليها الآباء والالتزام بهم ، بما في ذلك تحديد ساعات النوم.
- احرص على توفير مكافأة للطفل عند الالتزام بالنوم في التاريخ المحدد له.
- أغلق التلفزيون والشاشات الإلكترونية وجميع الألعاب التي تجذب انتباه الطفل.
- تخصيص غرفة نوم هادئة وملابس مريحة وتأكد من الاستحمام الدافئ قبل النوم.
- تناول وجبة خفيفة وابتعد عن الوجبات الثقيلة والعشاء المتأخر.
كيفية تنويم الرضيع طوال الليل
هناك العديد من الطرق التي يمكن الاعتماد عليها كوسيلة لتنويم الرضيع طوال الليل ، وأبرزها هي:
- طريقة كتيب ، والتي تهدف إلى وضع الطفل في وضع الجنين داخل بطانية كبيرة يكون سمكها خفيفًا لتذكيره بموقفه وهو في رحم والدته.
- طريقة التدليك مناسبة للقضاء على المغص ، وهو أحد أسباب قلق الرضع وعدم قدرتهم على النوم. تبدأ الأم في تدليك بطن الرضيع في حركات لطيفة ، وينتقل إلى تدليك الساقين واليدين والظهر والوجه.
كيف أجعل طفلي ينام بعمق
- تعتبر الضوضاء البيضاء واحدة من أفضل الاستراتيجيات والأكثر نجاحًا لجعل الطفل ينام بعمق ، وأمثلة من مروحة المروحة والمكنسة وغسالة الصحون ، وهذه الأصوات تشبه الأصوات التي سمعها الجنين داخل رحم الأم.
- هز الطفل حركات الضوء لتذكيره بحركته في رحم والدته ، وهذا يساعد على تهدئة الطفل وتنويمه. يمكن استخدام هزاز أو كرسي سيارة لتنفيذ هذه الطريقة.
يستيقظ طفلي كثيرًا في الليل على الرضاعة الطبيعية
- الامتصاص هو واحد من غرائز الرضيع لأنه يحتاج حوالي 8-12 مرة من الامتصاص يوميًا.
- يستخدم الرضيع إصبعه لتهدئة نفسه ويساعد في النوم ، ويمكنه استبداله بتسديدة أو مصاصة.
- يوصى باستخدام مصاصة بعد ما لا يقل عن 2-3 أسابيع أو بعد عادته وتدريبه على الرضاعة الطبيعية.
طفلي يبلغ من العمر عام ولا ينام في الليل
- يمكن للطفل الذي لا ينام أن يساعد عن طريق تغيير نظامك الغذائي.
- تجنب تناول بعض المشروبات والأطعمة التي تسبب القلق والغراء للطفل ، مثل الشاي والقهوة والملفوف والبصل أو الأطعمة المبهرة والساخنة.
- يجب أن توفر بيئة هادئة لمساعدة طفلك على الاسترخاء والابتعاد عن الأشياء المثيرة والمنبهات التي قد تجذب انتباهه؟
- من الممكن الاعتماد على طريقة المجال من خلال تطويقه بالحنان حتى يشعر الطفل بالأمان وسيختفي التعب ، حيث يمكن نقله وتهتز بلطف أو بإيقاع قوي وفقًا لما يفضله الطفل.