تعتبر مصيبة الموت من أصعب المصائب التي تمر بها البشرية. فإما أن يفقد المرء عزيزاً أو قريباً أو أباً أو أماً أو أي شيء آخر، لذا فإن من يتعرض ل مصيبة الموت من أهله يحتاج إلى من يواسيهم ويخفف عنهم وطأة الحدث. الموت هو ما يفرق الجماعات، حيث لا يعرفون هل هم صغار أم كبار. كلهم نفس الشيء. وإذا حدث لعائلة تصبح حياتهم كالغرباء الضائعين في هذه الدنيا، خاصة عندما يفقدون عزيزاً أو حبيباً، فتضيق عليهم الأرض ويصبحون مكتئبين بشكل دائم، إلا… أن يأتي من يساعدهم ويحصل على وإخراجهم مما هم فيه بتذكيرهم بالله وأننا جميعا خارجون من هذا العالم. وهكذا نستعرض بعض الأغلفة التي تبين مدى خطورة الموت وما يرتبط به من أحزان وآلام.
يغطي الموت الحزين
تشير بعض الأغلفة إلى الحزن الشديد في عيون الأشخاص المتضررين من مصيبة الموت أو الموت، وهو ما سنعرضه لكم من الأغلفة التي توضح مدى سوء هذا الوضع، وهي كما يلي:
أغلفة مكتوب عليها ملاحظات الموت
هناك أغلفة تظهر مدى حالة الموت التي يتعرض لها الإنسان، فهناك من يتأثر بشكل كبير عندما يفقد أحد أفراد العائلة أو الصديق. وبسبب تعلقه الشديد بالفقيد، نعرض فيما يلي بعض الصور التي تظهر الحزن والانفعال من خلال بعض الصور التي تحمل في داخلها الكلمات المناسبة لمثل هذا الموقف، وهي كالتالي:
يغطي عن الخسارة والحزن
بعض الأصدقاء يفقد صديقه، وبعض الأقارب يفقد عزيزاً، وكل هذا بسبب الموت أو الموت، حيث يأتي هذا الموت على الناس كلحظة جميلة ثم يختفي، فيفقد الإنسان السعادة والبهجة في حياته بسبب لفقد عزيز أو قريب أو أي شيء آخر، وفيما يلي بعض الأغلفة التي توضح ذلك:
لا يمكن القضاء على الموت. كل إنسان سيصاب بمصيبة الموت، وأنا أقول إنها مصيبة لأن من يصيبه أهله أو أقاربه لا يستطيع أن يعيش بالطريقة القديمة التي اعتاد عليها، لأن ذلك الشخص المتوفى كان يملأ مكانا كبيرا في حياتهم. ولذلك نسأل الله عز وجل أن يرحمنا ويرحمنا. موتانا.